موائد العزم تغيب عن طرابلس هذا العام … هل بدأ ميقاتي عصر التقشف الخدماتي من بوابة رمضان؟
اللافت هذا العام في طرابلس هو غياب موائد العزم الرمضانية لتوزيع المساعدات العينية والأطعمة على الصائمين في مدينة طرابلس، من دون توضيح أسباب هذا الخيار الذي اتخذه تيار العزم ومن خلفه مؤسسه الرئيس نجيب ميقاتي.
فهل بدأ الأخير عصر تقشفه المالي ولكن من بوابة فقراء مدينته؟!
سؤال برسم الأيام!