ابن ال 15 عاماً لم ينتظر حتى للإحتفال بعيد ميلاده!
تو. في الطفل خضر محمد ريا 15 عاماً بعدما قضى غرقا بمسبح ليالي البقاع في تمنين الفوقا ـ البقاع الاوسط.
مثل هكذا حوادث باتت منتشرة وبكثرة، وفي الأمس تحديدا رحلت طفلة في أحد مسابح منطقة المصيلح الجنوبية، وقبلها رحل من رحل في ظروف أقل ما يقال فيها أنها غير سليمة.
المسابح باغلبها لا يوجد فيها موظف لمراقبة السباحين من صغار وكبار، وهذا امر لا بد من النظر البه بجدية، وعلى وزارة السياحة كذلك واجب تفعيل دور الرقابة على المسابح منعاً لحدوث حاولات مماثلة، فضلاً عن عشرات الشوائب المنتشرة من المياه غير النظيفة وغير الصالحة حتى للسباحة، إلى قِلّة النظافة والممنوعات التي تدخل ويشترك في شربها الصغار وتطول القائمة.
فهل نجد تحركاً من هذا النوع؟ ام تُترك الامور على حالها؟!