صبايا بعمر 18 عاماً تحوَّلوا لبلاستيك!
بعد ان قامتا بعملية تكبير الشفاه في صالون لولا حوري المتنقل داخل السيارة، نانسي وديما اكتشفتا ان المادة التي استعملت تحولت الى مادة بلاستيكية!
الخطأ هنا يقع على عاتق هؤلاء الفتيات انفسهنّ وليس على هذا المركز المُتنقِّل، فأين عقولهن حينما أتوا بكامل قواهم العقلية على هكذا مكان واضح أنه غير مستقيم ومجهز كما يجب للقيام بعمليات تجميل.
أم أن جشعهم لتأمين صورة جيدة لوجوههم وشفاههم أعمت أبصارهم إلى الحد الذي منعهن من معرفة مكان تواجدهم.
الدولة مُقصِّرة أيضاً عبر وزارة الصحة، مما يطرح السؤال عن دورة عناصر الرقابة الوزارية والتي نسمعها أقل مكاناً هنا ومؤسسة هنا، وتترك القسم الأكبر يعمل بطرق غير قانونية وغير مهنية.