توقف أحد مصاعد قصر عدل بيروت لجهة محكمة الإستئناف المدنية، بسبب سرعته الزائدة عن المعدل المحدد بواسطة “الباراشوت” بصورة قوية، وكان يقل محاميا، ولم يصب أحد بأذى، على عكس ما تم تداوله من أخبار.
ومن جهته، أصدر المكتب الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى البيان الاتي: “أوردت بعض وسائل الإعلام خبرا حول سقوط احد المصاعد في قصر العدل في بيروت وسقوط جر.حى،
يهم المكتب الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى أن يؤكد أن هذا الخبر عار عن الصحة”.
قصر عدل بيروت يلزمه تأهيل كامل ولكن دائماً ما تأتي الحجج من الموازنات، في ظل رمي الاموال شمالاً ويميناً على أمور لا طائل منها ولا فائدة.
